
القاهرة/ سامي العثمان
عندما يتحدث رؤوساء العالم لاسيما رؤساء الدول الكبرى أمريكا وروسيا والصين وبريطانيا والمانيا وفرنسا عن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وكيف استطاع من خلال فطنته وذكائه ودبلوماسيته التي لم يلامسها اي زعيم عربي عبر التاريخ العربي لاسيما بعد ان جمع بن سلمان رؤساء العالم على طاولة مفاوضات واحده في عاصمة القمم العالمية” الرياض” ولعب دور الوساطة بين الدول المتتازعة والمتخاصمة بكل نجاح الامر الذي جعل رؤساء دول العالم وعلى رأسهم الرئيس الأمريكي والروسي والصيني والبريطاني والألماني والفرنسي يثمنون جهود ولي العهد الأمير محمد بن سلمان على جهوده تلك التي تكللت بكل نجاح الامر الذي اشاد به العالم،ولذلك اصبحت السعودية اليوم قطب من اقطاب العالم دون منازع تضاف للأقطاب العالمية الاخرى وكما يرى العالم ذلك،
يبقى ان اقول ايها السادة ولذلك يحتفل السعوديين اليوم بذكرى بيعة ولي العهد الأمير محمد بن سلمان فرصة استذكار المنجزات التي لاتعد ولاتحصى لرؤية بلادهم ٢٠٣٠ والتي تعبر اعظم قصة نجاح مرت على المملكة منذ تولي ولي العهد ولاية العهد، لاسيما بعد لامست رؤية ٢٠٣٠ اغلب مستهدفاتها حتى قبل ملامسة عام ٢٠٣٠ بل تجاوزت بعض المؤشرات مستهدفاتها إذا تُعد نحو ٨٧٪ من مبادرات الرؤية مكتملة وتدفع باتجاه المسار الصحيح والمدروس بدقة شديدة.
#سفير_العدالة_و_السلام
#صحيفة_وقناة_العروبة_اليوم
#اتحاد_الصداقة_العربي