سامي العثمان
بالصدفه المحضة اصبح شخص تافه وحقير وبذيء الشكل والمضمون لايملك من ادوات سوى ومفردات السفاله” يتواجد على بعض وسائل التواصل الاجتماعي التي تضم الـطالح والصالح التي اشتهر من خلالها اقوام اعتمدوا على مفردات ” االبلطجة” التي يجيدون استخدامها وتوظيفها كما ينبغي ومنهم ” البوق ” عنتيل” بكل تأكيد الكثيرين يعلمون ماهي المهنة الحقيقية لطبيعة عمل العنتيل” وحتى لا أخالف الذوق العام لكم ايها الساده واحتراماً كذلك لكم في ذات الوقت اثرت على نفسي ان لا ذكر مهام العنتيل” المعيبة والمخجلة في ذات الوقت”اولكن للتقريب يحمل على رأسه “قرنين” والبيب بالإشارة يفهم ُ!!!!!!!!!
يبقى ان اقول ايها السادة هذا ” العنتيل” الذي هو في الأصل ” عميل” اعتاد على محاولة الهجوم على بلاد الخير والعطاء والتنمية والازدهار والعدالة والسلام ” السعودية” ودول الخليج العربي لاعلم هل سبب ذلك حقد او غيره او بوق مسيس لتحقيق اهداف معينه!! ولذلك يبقى “العنتيل” ينعق كالغراب على راس المزابل والقمائم !!
قاتل الله وسائل التواصل الاجتماعي التي اخرجت من قمائمها ومزابلها مثل هذا ” العنتيل” وأشباهه من الغربان الناعقة !!
تمضي السعودية قدماً في تحقيق مصالحها وكذلك ارساء الامن والامان والاستقرار والتنمية والتطوير ليس لبلادها فحسب بل لكل دول العالم ولعل اخرها دفع دول العالم قاطبة للاعتراف بدولة فلسطين !! كل ذلك غيض من فيض من ماصنعته السعودية، وفي ذات الوقت ماذا صنع ” العنتيل” غير ؟؟ ؟ ؟؟؟؟
