
القاهرة / ساميّ العثمان
شائعات وأكاذيب يتم اطلاقها زوراً وبهتاناً عبر وسائل التواصل الاجتماعي لمحاولة النيل من مصر مثل أختطاف الأطفال وبيع الاعضاء وغير ذلك من الأكاذيب والافتراءات التي لايمكن ان يصدقها عاقل ولا حتى الجاهل، اعيش وأقيم في مصر ” المحروسة منذ عدة سنوات واكاد اجزم بأن مصر من اكثر دول العالم امن وامان واستقراراً وهذا مالمسته شخصياً وكل من زار مصر.
ولذلك يلمس العالم بأن مصر قبله السياحة العربية والعالمية رغماً عن الحاقدين والحاسدين وستبقى كذلك بأذن الله يكفي قول الله تعالى ادخلوا مصر ان شاء الله أمنين”
يبقى ان اقول ايها السادة كل تلك الأكاذيب والشائعات خلفها مخابرات اجنبية لاثارة القلق والبلبلة ولكن الواقع “يصدمهم الوعي والتمييز الذي عم الشعب المصري والشعب العربي وجميع شعوب العالم الذين زاروا مصر ورأوا بأم أعينهم كيف هي مصر وامنها وتنميتها واستقرارها؟
وكيف اصبحت جاذبة للاستثمارات الاجنبية بشكل يجعل مصر قبله للا ستثمارات العربية والعالمية؟