القاهرة / ساميّ العثمان
نتيجة لرفض مصر شعبياً وحكومياً بقيادة الزعيم الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي تهجير الفلسطينين وبشدة، الأمر الذي هزم مخطط بني صهيون الارهابي بتهجير اصحاب الارض والسماء الفلسطينين خارج أراضيهم ولذلك حاول بني صهيون توظيف صورة تجمع الرئيس عبدالفتاح السيسي مع الرئيس الإيراني السابق الذي لقي حتفه في حادث طائرة رئاسية حتى يثيروا الشكوك حوّل دلالات نشر الصورة لاسيما أن هذا الخبر نشر في صحيفة صهيونية اسرائيلية باللغة الإنجليزية.
يبقى ان اقول ايها السادة مصر وشعبها وجيشها وامنها ورئيسها الزعيم البطل عبدالفتاح السيسي لاتقبل اي تهديد ولا ترضخ للضغوط والمحاولات الأمريكية الصهيونية لنيل من مصر فأمنها خط احمر وتحت جميع العناوين فضلاً ان ادعاءات وكذب وتزوير اعلام بني صهيون ناهيك ان مصر العروبة والانسانية لن تقبل المساومة على حقوق الشعب الفلسطيني والامن القومي المصري! اما استخدام الاعلام المظلل لبني صهيون فلا قيمة له، نحن. نتحدث عن مصر العروبة التي هزمت بني صهيون شر هزيمة عام ١٩٧٣ وقدمت درساً قاسياً لبني صهيون هذا بخلاف عن كون مصر تاريخ وحضارة تجاوزات ١١ الف عام.
#صحيفة_وقناة_العروبة_اليوم
#سفير_العدالة_و_السلام
#اتحاد_الصداقة_العربي
