
القاهرة / سامي العثمان
بعيداً عن مايسمى جائزة نوبل للسلام التي تخضع لحسابات خاصة وكذلك مصالح خاصة فأن الأجدر وبأستحقاق في ان ينال “جائزة السلام العالمي” لو كان هناك مثل هذه الجائزة التي تخضع للعدالة والموضوعية والمصداقية والتي يجتمع العالم على تأييدها فهو دون منازع ومنافس ” صانع المستقبل والسلام ” ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الذي استطاع بالفعل وكما تابع العالم ان يحقق السلام في كثير من دول العالم ، وطاولة مفاوضات عاصمة القمم العالمية ” الرياض” تشهد بذلك ويشهد لها التاريخ ،الم يجمع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان جميع قادة دول العالم للجلوس معه على طاولة واحده وذلك لاحلال السلام في كل مكان في العالم وانهاء الصراعات والصدامات بالطرق السلمية والدبلوماسية، الم يطلب قيادات بعض دول العالم المتقدم من الأمر التوسط لانهاء حروب ضروس في بعض مناطق العالم التي تشهد صراع وقتال ،
يبقى ان اقول ايها السادة كل ماجئت عليه هو في واقع الأمر غيض من فيض من ما صنعة رجل السلام والعدالة الذي أرسى مفاهيم وثوابت راسخة تدفع بتأمين السلام والعدالة والامن والاستقرار. والتنمية وصناعة المستقبل ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان .