
شادي أبوطاحون
أفاد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية سعيد خطيب زاده اليوم الجمعة، توقف محادثات فيينا النووية مؤقتا قد يشكل زخما لحل أي مشكلة متبقية والعودة النهائية للاتفاق.
هذا وأضاف خطيب عبر حسابه على تويتر “لن يؤثر أي عامل خارجي على إرادتنا المشتركة للمضي قدما من أجل اتفاق شامل”. وأشار المتحدث إلى أن إنهاء المحادثات بنجاح هو “المحور الرئيسي للجميع
وفي نفس السياق أكد جوزيب بوريل مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي اليوم الجمعة، إن النص النهائي المتعلق بإحياء الاتفاق النووي لعام 2015 بين إيران والقوى العالمية “جاهز بشكل أساسي وعلى الطاولة” لكن هناك حاجة إلى وقفة في المحادثات بسبب “عوامل خارجية”.

هذا وكتب بوريل على حسابه على تويتر “بصفتي منسقا سأستمر مع فريقي في التواصل مع جميع المشاركين في خطة العمل المشتركة الشاملة والولايات المتحدة للتغلب على الوضع الحالي والانتهاء من الاتفاق في أقرب وقت.