عاجلقضية و حوار

حماس والاخوان والزواج الكاثولكي مع اليمين الصهيوني !

 

رئيس التحرير سامي العثمان

المحلل السياسي ورئيس التحرير سامي العثمان”السعودية”

علام الدهشة والاستغراب اذا تزوجت حماس والاخوان الارهابيين زواجاً كاثوليكيًا مع اليمين المتطرف الصهيوني بقيادة عراب التشدد والتطرف في مسألة ذبح وابادة الفلسطينين الرئيس الجديد بعد طلاقهم من الرئيس السابق المجرم نيتانياهو، ثم ان العلاقة بين بني صهيون والاخوان علاقات تاريخية وليست وليدة اليوم كما يعتقد البعض ،وكما يقول الباحث والخبير الدكتور رشيد الخيون المتخصصة في شؤون التراث الاسلامي، ومن ثم من اقواله التي اثبتها بالادلة والاثباتات، بأن الاخوان الغير مسلمين ساهموا في قيام دولة إسرائيل وذلك كونهم هجروا اليهود العرب لإسرائيل واضاف بأن احد المحسوبين على الاخوان مفتي القدس امين الحسيني كان مساهمًا بتهجير اليهود لإسرائيل، فلولا تهجير اليهود من الدول العربية لما كانت إسرائيل بهذه القوة، واضاف الخبير والباحث د/الخيون في ليلة واحدة فقط استقبلت إسرائيل ١٤٠الف يهودي من العراق،فيهم المهندي والعالم والطبيب والكاتب والمؤلف والمعلم، وقس على هذا الامر بقية اليهود الذين تم تهجيرهم من المغرب ومصر واليمن وبقية الدول العربية،فضلاً ان الاخوان الغير مسلمين لايؤمنون بالبرغماتية السياسية وهدفهم اصلاً تسيس الدين لتحقيق مصالحهم الذاتية، ولذلك قتلوا وابادوا ونهبوا وانتجوا ألعرب والمسلمين الارهابين القاعدة والدواعش وحتى الحرس الثوري الفارسي الايراني الذي يعتبر شريك اصيل في تحقيق اهدافهم، ولايزال بقايا اسرة الهالك بن لادن يرتمون في احضان ارهابي ملالي ايران في طهران مثلهم مثل الدواعش الذين يدربهم الحرس الثوري الايراني في طهران على حرب العصابات بشكلٍ مستمر.، هذا بأختصار ما يبين كيف كانت ولاتزال العلاقات الحميمه والمنصهرة مابين بني صهيون والاخوان!

معالي الاستاذ محمد العرابي

المحلل السياسي ومستشار التحرير معالي أ/ محمد العرابي “مصر”

الائتلاف الحكومي الجديد في اسرائيل يعد ائتلاف هش لن يستطيع تحقيق شئ علي ارض الواقع وخاصة قضية السلام وذلك بالرغم من الدعم الامريكي للائتلاف الجديد وتوقع الادارة الامريكية ان يكون اكثر اتفاقا بالنسبة لملف ايران وملف السلام في المنطقة.
نحن امام فترة من الهروب من اي التزام بعملية سلام حقيقية .
انها محاوله شكلية لاعطاء صبغة تجميلية لحكومة مراوغه لن تحرص علي شراكه من اجل التوصل الي حلول سلميه .
الولايات المتحدة سعيدة بالتخلص من نتنياهو واعتقد ان ذلك سيفتح الطريق امام اتفاق مع ايران وايضا الانخراط في عملية سلام وتطبيق حل الدولتين وهذا أمر بعيد في ظل الائتلاف الجديد الحاكم في اسرائيل.

انمار الدروبي
انمار الدروبي

المحلل السياسي و نائب رئيس التحرير د/ انمار الدروبي “العراق”

علاقة الإخوان وحماس الإرهابي باليمين المتطرف الصهيوني الجديد والتحالف القادم ببنهم؟
باديء ذي بدء يجب أن نقر بحقيقة لاتقبل الشك وهي، أن جماعة الإخوان المسلمين جماعة براغماتية تسعى لتحقيق مصالحها الذاتية وابرزها الوصول للسلطة والحكم، وذلك باستخدام شتى الطرق ومختلف الوسائل وأهمها توظيف الدين في السياسة. فهم من جعلوا الدين خصومة مع معارضيهم في الرأي، وبالتالي فقد جعلوا من رأيهم بمثابة الشريعة. وبما أن حركة حماس الإرهابية من أخطر الأذرع الإخوانية، بصفتهم فصيل مسلح يتبع ويستلم أوامره من مكتب الإرشاد العام للجماعة أو من التنظيم الدولي للجماعة، إذن فلا غرابة في تحالف حماس مع حكومة اليمين المتطرف الصهيوني، بل قد تتحالف جماعة الإخوان المسلمين حتى مع الشيطان، إذا كان ذلك يحقق مصالحها ويساعد في تنفيذ مشاريعها ومخططاتها التأمرية على الأمة العربية.
لايخفى على العالم إن الماسونية خرجت أبطالا وقدمت زعماء وقادة وثوار تعلق صورهم على الجدران وتنصب لهم التماثيل، وماهم إلا خدم المحفل الماسوني وعملاء يعملون تحت قيادة الصهيونية العالمية.
وبشهادة الإمام محمد الغزالي، أحد دعاة الفكر الإسلامي وهو من أكبر رجالات جماعة الإخوان المسلمين ومن المقربيين من (حسن البنا) مؤسس الجماعة، يقر الغزالي إن جماعة الإخوان المسلمين على علاقة وطيدة بالماسونية.
يقول الشيخ محمد الغزالي في كتابه بعنوان(من معالم الحق في كفاحنا الإسلامي الحديث) عن تولى المستشار حسن الهضيبى لمنصب المرشد العام للجماعة بعد حسن البنا، حيث استقدمت الجماعة رجلاً غريبًا عنها ليتولى قيادتها وأكاد أوقن بأن من وراء هذا الاستقدام أصابع هيئات سرية عالمية أرادت تدويخ النشاط الإسلامي الوليد فتسللت من خلال الثغرات المفتوحة في كيان جماعة هذا حالها وصنعت ما صنعت، ولقد سمعنا كلامًا كثيرًا عن انتساب عدد من الماسون لجماعة الإخوان ولكني لا أعرف بالضبط كيف استطاعت هذه الهيئات الكافرة بالإسلام أن تخنق جماعة كبيرة على النحو التي فعلته.
وليس حسن الهضيبي هو الماسوني الوحيد من رموز الإخوان بل أن سيد قطب أحد أهم قادة ومنظري الجماعة، والذي أسس الطبعة الراديكالية الثانية لجماعة الإخوان المسلمين، بيد أن قطب كان ماسونيا وقد ورد أسمه في (موضوع الماسون في مصر).
الجدير بالذكر أن محمد الغزالى قام بحذف تلك الفقرات من كتابه في طبعاته اللاحقة تحت ضغط قادة جماعة الإخوان المسلمين، ولكن النسخ المتوفرة من الكتاب طبعة عام 1963 تحتوى تلك الاعترافات عن حسن الهضيبى وسيد قطب. إضافة إلى مصطفى السباعي رئس حركة الإخوان المسلمين في سوريا الذي كان من أنشط الأعضاء الماسونية في بيروت.
أما المحامي ثروت الخرباوي الذي كان أحد قيادات الإخوان، ذكر في كتابه الشهير بعنوان(سر المعبد) ان الإخوان المسلمين تنظيم ماسوني واسراره لدى كهنته الكبار.

بيد أن الخرباوي قد خرج من صفوف الجماعة عام 2003. وكشف الخرباوي عن الطبيعة الداخلية لهذا التنظيم وبعض أسراره وطبيعة عمله، مؤكدا على أن (سيد قطب) لديه مقالات في جريدة التاج المصرية التي كانت لسان حال المحفل الماسوني المصري وكانت لاتسمح بأن يكتب فيها أحد من خارج الجمعية الماسونية. وقد كشف الخرباوي أن جماعة الإخوان المسلمين لها اتصالات مع أمريكا وعقدت بعض الاتفاقات بين الطرفين كان أهمها، عدم اعتراض الإخوان على إسرائيل ومعاهدة كامب ديفيد.سيما أن (عصام العريان) أحد قيادات الجماعة نشر خطابا في جريدة الحياة بأنهم سيعترفون بإسرائيل إن وصلوا إلى سدة الحكم.
السؤال: أي ثمن دفع لحماس الإرهابية بتحالفها مع اليمين الصهيوني المتطرف ولأي غرض؟
الجواب: ببساطة شديدة هو بقاء حماس في الحكم وتعزيز سلطتها وتحديدا في قطاع غزة، بعد أن تناسوا قادة حماس تضحيات أهل غزة وشهدائهم، وهذا يمثل قمة الخيانة الحمساوية للشعب الفلسطيني والقضية الفلسطينية برمتها.
وتأسيسا لما تقدم، إن مايسعى أليه قادة حركة حماس الإرهابية هو المساومة مع الصهاينة على قيام دولة فلسطينية، مقابل إنشاء منطقة معزولة مستقلة فاقدة للسيادة، يمكن فيها أن تمارس حماس بحرية حكمها الإرهابي إلى أجل غير مسمى، على سكان يعانون الجوع والبؤس. مما يقضي على أي أمل بقيام دولة فلسطينية معترف بها رسميا.

لبني الطحلاوي

المشرف العام على التحرير والكاتبة والباحثة أ/ لبني الطحلاوي الجهني “السعودية”

صوّت الإخواني منصور عباس رئيس القائمة العربية الموحدة على منح الثقة للحكومة الإسرائيلية الجديدة برئاسة ” نفتالي بينيت ” رئيس اليمين المتطرف ..
ونجحا في الإطاحة بنتنياهو ..

مفسراً ذلك الإخواني منصور عباس بأن بينيت يحمل “خطاب ” يهدف الى إقامة علاقات أفضل بين اليهود والعرب ..

*كيف لبينيت ان يكون أفضل في سياساته مع العرب وهو يمثل “التيار اليميني المتطرف ” !؟ وهذا يعني انه يحمل سياسات اكثر تطرفاً واكثر تشدداً من تيار الليكود .. الذي يمثل اليمين الوسط !! وخاصة ان بينيت اعلن في خطاب ترشحه ” انه سيعمل على توسيع الاستيطان في جميع المناطق ”

توجد علاقة وثيقة بين حماس الإخوانية و منصور عباس الإخواني فهو ينتمي لهذا الفصيل المتحالف مع تركيا وإيران وحزب الله والحوثي .. هذا الفصيل الذي يدعم التوسع الإيراني في بلاد العرب والذي تمارسه إيران وتركيا .. ولذلك رغم التوسع الإيراني في دولنا العربية وسيطرتها على لبنان والعراق وسوريا واليمن لم تخرج ادانة واحدة لإيران من الإخوان او من حماس او من اي جهة إخوانية رسمية .. بل جميعهم متحالفين مع إيران ويقدمون لنظام الولي الفقيه في إيران فروض الولاء والطاعة ..

وكذلك موقف الإخوان وحماس من التوسع التركي في دولنا العربية واحتلالها الشمال السوري وقرية عفرين ومدينة ادلب .. واحتلالها ليبيا وسيطرتها على ليبيا وثرواتها من النفط والغاز ..

وكذلك حماس تدين التطبيع مع إسرائيل الذي قامت به بعض الدول الخليجية مثل دولة البحرين والإمارات في ١١ سبتمبر من عام ٢٠٢٠ م متهمة ذلك ” بالخيانة وفتح باب الشرور في المنطقة “.. بينما تبرر لتركيا تطبيعها مع إسرائيل الذي قامت به منذ عام ٢٠١٦م
والذي باركته حماس ببيان رسمي صادر عنها .. واعلن إسماعيل هنية. زعيم حماس في بيانه الرسمي امام العالم ” تقديره وتقدير حركة حماس لمواقف الرئيس التركي تجاه القضية الفلسطينية .. متجاهلاً التطبيع. معتبراً ذلك امراً تركياً سيادياً ..

مع أن توجد وثائق لدى الخارجية الإسرائيلية تؤكد ان تاريخ العلاقات التركية الإسرائيلية يعود إلى مارس ١٩٤٩م أي بعد عام واحد من النكبة الفلسطينية في عام ١٩٤٨م وهذا يعني ان تركيا أول بلد مسلم يعترف بدولة إسرائيل .. وبعد ذلك تطورت العلاقات التركية الإسرائيلية إلى التعاون العسكري والاقتصادي وفي عام ١٩٨٦م وضعت الحكومة التركية قائم بالأعمال في تل ابيب وفي عام ١٩٩١م تبادلت الحكومتان السفراء ..

كما فعلت حماس الشيء نفسه مع قطر في تطبيعها مع إسرائيل عام ١٩٩٦م واعطتها كل المبررات بل وباركت ذلك بشدة .. مع ان قطر دولة خليجية ولا حدود جغرافية تجمعها بإسرائيل ..

تميزت دائماً حركات الإسلام السياسي امثال حماس والإخوان ومن هما على شاكلتهما والمتحالفون معهما بالمواقف الانتهازية و المتناقضة والمزاجية .. وبالتلاعب في الخطاب الأيديولوجي حسب الأهواء والمصالح ..

فالإخوان وحماس يلتزمون الصمت عندما يتعلق الأمر بالتطبيع وشرعيته ومبرراته .. عندما تكون الدول التي تقيم علاقات مع إسرائيل وتطبيع .. دول تحتضن قياداتها وافرادها مثل قطر وتركيا .. وحرصت حماس وزعيمها إسماعيل هنية على علاقات قوية وزيارات مستمرة مع إيران وتركيا وقطر ..

الإخوان وحماس ومن يتحالفون معهم يتميزون بالتلون السياسي ويمارسون. مراهقة سياسية ويتاجرون بقضايا العرب .. فحماس. خرجت من رحم التنظيم العالمي للإخوان المسلمين الذي تدعمه بريطانيا وإيران وتركيا والصهيونية والماسونية العالمية ..

واكثر ما يعنينا الآن في منطقتنا ان لا يحدث تهاون مع إيران فيما يتعلق بملفها النووي ..
وسنرى هل ستظل إسرائيل على موقفها المتشدد في منع إيران امتلاك سلاح نووي .. ام الأمر تغير في ظل التحالفات الجديدة !!!!

العميد طيار محمد الزلفاوي

المحلل السياسي مستشار التحرير العميد طيار/ محمد الزلفاوي “السعودية”

خلال الأيام القليلة الماضية في الساحة السياسية الاسرائيلة ومايدور في محيطها قفز الى المشهد حزب (القائمة العربية الموحده) المنبثق من الحركة الاسلاميةفي إسرائيل والمنتمي للاخوان المسلمين (الشق الجنوبي)
ليتضامن مع حزب بينيت وذلك في محاولة الضغط وإسقاط حكومة نتينياهو،،، وهو تحالف غريب وتصرف مشبوه للوصول الى مقاعد في حزب (يمينا) اليميني المتطرف الذي يدعم قيام إسرائيل الكبرى،، وبناء المستوطنات ويدعم الرد العسكري على العمليات الفلسطينية لا الرد السياسي،، وهو يؤيد الحقوق المدنية المتساوية والكاملة لجميع مواطني إسرائيل،، ولكنه ضد منح الحقوق القومية للأقليات، مثل العرب في إسرائيل.
وكما لايخفى على الجميع ان جماعة الاخوان انتهازية تبحث عن السلطة بأي ثمن وأي مكان كما يعلم الجميع حتى ولو كان ذلك على حساب مواطنيها من عرب اسرائيل او في غزة ،،،
والسؤال الذي يجب ان نسأله لمنصور عباس ومن يقف خلفه ماهي الفائدة المرجوه من تضامن مع حزب يميني متطرف وانت تعرف الاجنده التي يتبعها هذا الحزب وستكون لهم مجرد صوت ينتفعون منك ثم يتخلصوا منك،،

المحلل السياسي العميد ركن خليل الطائي

لم يجد التنظيم الاخواني غضاضة أو إحراج بأن يصبح أداة بيد الاستخبارات الأمريكية والغربية والصهيونية والإيرانية لتنفيذ مخططاتهم في المنطقة العربية فهم على استعداد للتحالف مع الشيطان لو وجدوا ضالتهم فيه ، مما يشير باستعداد هذا التنظيم نفسياً لتبني سلوك مكيافيلي نفعي بخلاف الشعارات المثالية التي يرفعها والهتافات التي يصرخ بها قياداته وأنصاره ، فالإخوان المسلمين هم الظاهرة التي إختطفت الدين وسيّسته لضرب الدين والسياسة معاً وتحويلهما إلى عناوين خالية من المضمون وأدوات للصراع والانقسام الطائفي والتمدد الغوغائي .

أما تنظيم الاخوان المسلمين في فلسطين سواء كانوا حركات متسترة بعباءة المقاومة أو أحزاب سياسية مشاركة في الحكومات الاسرائيلية فهم على ذات المسار الذي رسمه قادتهم السابقون في التظليل والخداع للوصول لمبتغاهم ،
فممثل جماعة الاخوان المسلمين في الحكومة الإسرائيلية (منصور عباس) يقول “أنا فخور بكوني مواطن في دولة إسرائيل” ويتابع عباس “أمد يدي باسم الجمهور العربي الذي صوت لنا في انتخابات الكنيست لخلق فرصة التعايش والعيش المشترك في البلاد المقدسة لأبناء الديانات الثلاثة والشعبين الإسرائيلي والفلسطيني”.
وهذا إعتراف صريح وواضح بأن القضية
الفلسطينية بالنسبة لهم مجرد شعارات يتكسبون منها ويبررون تحالفاتهم المشبوهة بواسطتها ، وهم يتخذون عناوين إسلامية شتى لكن جميعها تصب في النهج الاخواني والسلوك الارهابي .

فالحركة الإسلامية الجنوبية هي منظمة سياسية دينية تحمل فكر الإخوان المسلمين وتدعو الى الاندماج في المجتمع الإسرائيلي
وقائدها (منصور عباس) دائما يردد إن حركته تريد من الأحزاب العربية أن تتحد مع رؤساء الأحزاب اليهودية وله باقات جيدة مع زعامات قادة حماس وهناك تعاون وتبادل معلومات بينهما وفي الوقت الذي طبّلت وأستنكرت حماس إتفاقيات السلام بين الامارات والبحرين وإسرائيل فقد
حيّا منصور عباس هذه الاتفاقات مبدياً استعداده للعب دور الوسيط في هذا المجال.
واليوم وبعد فوز الزعيم اليميني المتطرف (نفتالي بينيت) برئاسة الوزراء سارع الإخواني (منصور عباس) بمصافحته
وتقديم التبريكات له بعد إن صوّتت الحركة الاسلامية الاخوانية لبينيت وبأوامر وتنسيق مع حركة حماس التي تحاول أن تجعل عداءها لنتنياهو فقط وليس للكيان الذي إغتصب فلسطين وهذا هو نهج حماس الاخوانية فهي تمتدح الارهابي خامنئي الذي أوغل بدماء العراقيين والسوريين واللبنانيين واليمنيين مقابل حفنة دولارات وتومانات وعندما تسألهم عن هذا الولاء الأصفر يقولون بصوتِ نشازٍ واحد
“الضرورات تبيح المحظورات”
تعساً لكم ولتدينكم الذي توزنوه بأبخس الأثمان .

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى