القاهرة / سامي العثمان
بالرغم من حرب الابادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني الاعزل في غزة من قبل السفاح مجرم الحرب نيتن .. ياهو لم يستطيع تحقيق اي اهداف كان يخطط لها وعلى راسها تهجير الشعب الفلسطيني من غزة خارج وطنه لاسيما لسيناء والأردن فقد واجه ” لطماً” ولجماً” مصرياً ورفض قاطع لانقاش ولا جدال ولا مزايدة حوله يقود ذلك الزعيم المنقذ الرئيس المصري / عبدالفتاح السيسي وبكل حزم وقوة، ثانياً تصر مصر وتطالب وبقوة شديدة إرجاع حقوق الشعب الفلسطيني المغتصبة من بني صهيون، واقامة دولة فلسطينية كاملة الأركان عاصمتها القدس الشرقية وحل” الدولتين” إذا اراد بني صهيون السلام والتعايش !! ثالثاً لم ينجح ألنتن .. ياهو وكما روج لنفسه بان ابادته للشعب الفلسطيني في غزة اخرجت الاسير الإسرائيلي ” الكسندر”فجهود الرئيس عبدالفتاح السيسي وحدها من استطاعت الأفراج عن الاسير دون اي مزايدات او منا كفات او ادعاءات كاذبة ،ولذلك يمكننا القول بأن حكومة بني صهيون الأرهابية فشلت تماماً بقيادة الأرهابي السفاح مصاص دماء أطفال ونساء وشيوخ وشباب الشعب الفلسطيني في تحقيق اي نجاح بعد كل الخسائر التي ضربت الاقتصاد الصهيوني وحرب العصابات التي يقوم بها ميلشيات بني صهيون ضد اصحاب الارض والسماء الفلسطينية ! فمصر العروبة والأقدم وقلب العروبة النابض بقيادة الزعيم الفذ المنقذ الذي لن يكرره الزمن عبدالفتاح السيسي سنبقى صمام الامان للشعب الفلسطيني وللامتين العربية والإسلامية .
