القاهرة / سامي العثمان
ليس جديداً و لاغربباً ان لا يعترف بني صهيون الإرهابيين بالمحكمة الدولية الجنائية لا سيما في محاسبتهم عن جرائم الابادة الجماعية التي. حصدت الشعب الفلسطيني منذ عام ١٩٤٨ وارتكابها جميع الجرائم ضد الإنسانية،وانتهاكها جميع القوانيين والأعراف الدولية ،في فلسطين ومحيطها العربي وبدعم من سيدتها أمريكا ودول أوروبا ، وبناء على ماسبق وذبح غزة وشعبها من قبل الارهابيين بني صهيون ولذلك انتفض المدعي العام النزيه الشريف كريم خان المدعي العام لمحكمة العدل الدولية
وطالب كل من يؤمن بالعدالة والسلام لشعب فلسطين والإنسانية ككل بأن يكون لمحكمة صفة تنفيذ القانون بشكل يجبر كل معتدي أثيم وكل مجرم حرب أرهابي اباد البشر والشجر والحجر مثل السفاح الأرهابي الصهيوني النيتن.. ياهو ” الخنزير” ان يمتثل امام المحكمة واصدر بيان بالقبض عليه !!! ولكن ماذا كانت النتيجة تم استبعاده وإلصاق تهمة جديدة ومعلبة وجاهزة للأكل!!في مزاعم كاذبة لها علاقة بسلوكه الجنسي!! فعلاً شيء يثير السخرية والحماقة والكذب والدجل مجتمعين !! اين تلك التهمة قبيل ان يصدر خان قرار المحكمة بالقبض على ” خنزير بني صهيون الارهابي الصهيوني النتن .. ياهو!! هكذا اصبحت العدالة الدولية المسيسة لتحقيق رغبات ” ترامب وبني صهيون ” باختصار !!
