كيف حقق ولي العهد السعودي محمد بن سلمان الانجازات داخلياً وخارجياً؟
حوار / محمود مرسي
المحلل السياسي ورئيس التحرير سامي العثمان
التنمية في مفهوم ولي العهد السعودي محمد بن سلمان ليست هدفاً لذاتها من خلال بلوغ مستوى معين من النمو وتطوير طاقات الانتاج واستيعاب التكنلوجيا ولكنها مظهر اجتماعي شامل وعام على مستوى من الاهمية بحيث يكفل رفاهية الانسان وتحرره وكرامته وهذا يعني ان الانسان هو الهدف الحقيقي لكل عملية تنموية بحيث لاتقاس مظاهر النمو بمعدلات الانتاج ودخل الفرد والدولة لاتقاس ايضاً باستيراد مظاهر التكنلوجيا المتقدمة وانما بمدى قدرتها على التقدم الذي يمس الكيانات المجتمعية ويؤثر بالضرورة في الفكر الفكر الانساني وعلاقات المجتمع من هذا المنظور الدقيق والمتقدم لمفهوم التنمية والذي يتجاوز مظاهر الاستهلاك والاستلاب في العملية التنموية خرص ولي العهد السعودي محمد بن سلمان على اعطاء التنمية عبر تجربة المملكة الغنية الغنية لذلك المفهوم المميز للعمل الانمائي الذي يستهدف بالاساس الحفاظ على مقومات الشخصية السعودية للانسان وفي نفس الوقت يمكن بلاده من امتلاك متطلبات التقدم وشروطه، ويعطيه هوية ذاتية في مواجهة النموذج الاخر للتنمية غربياً كان او شرقياً،بذلك تأتي خطوات التنمية في المملكة لكي تحقق البعد الاجتماعي والفكري للتنمية من خلال تحرير الانسان عن طريق ضمان حريته وكرامته المتمثلة في التزام الدولة تجاه المواطنة بما تحتمه من اشاعة الرخاء والازدهار وتحقيق الاحتياجات الاساسية للمواطنين في كل المجالات وعبر كل المرافق ، اما خارجياً فقد حقق ولي العهد السعودي محمد بن سلمان العديد من الانجازات الخليجية والعربية والدولية وهي عديده ويصعب حصرها في هذه المساحة ولكن اهمها نقل بلاده للعالمية عبر عديد من المظاهر ويأتي في مقدمتها قيادة بلاده لقمة العشرين العالمية التي ضمت الدول العظمى، وتقديم نموذجاً للعالم في مواجهة كوفيد ١٩ كأول دولة في العالم تقدم هذا اللقاح لمواطنيها والمقيمين على اراضيها مجاناً، ووفق اعلى وافضل الخدمات التي جعلت سفراء بعض الدول العظمى المقيمين في السعودية والذين كانوا يقضون اجازاتهم في اوطانهم قطعوا اجازاتهم وعادوا للسعودية ليأخذوا اللقاح لعدم توفر اللقاح في اوطانهم بالرغم من احد تلك الدول هي المصنعة للقاح، فضلاً ان ولي العهد قدم تجارب السعودية الغنية والثرية في مكافحة الارهاب واجتثاثه والتي انقذت العديد من الدول العالم من كوارث الارهاب، فضلاً انه استطاع وبكل مهارة ان ينهي احتكار بعض الدول العظمى لعلاقاتها مع بلاده واستطاع ان يخلق توازن في علاقات بلاده مع جميع الدول فيما يحقق مصالح بلاده اولاً، ناهيك عن توطين الخبرات الاجنبية في عمليات التصنيع ابتداء بالمعدات العسكرية والاسلحة وغيرها ونقل المعرفة وتوطينها في بلاده في جميع المجالات وعلى مختلف الصعد والمستويات.
معالي وزير الخارجية الاسبق أ/ محمد العرابي مستشار التحرير
المملكة دخلت عهد جديد قد يسبق التطورات السريعة التي تشهدها المنطقة والعالم ،هناك نظرة استباقية متطوره تؤكد علي انطلاق المملكة الي آفاق واسعة تخدم استقرار المنطقة.
المحلل السياسي الدكتور أنمار الدروبي.
كما قلنا سابقا وسنبقى نقول بأن الحديث عن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان يتجاوز حدود شخصيته الرسمية، فهو أسد عربي، يقود معركة وجود أمة في مواجهة أقزام الحقد الخارجية، يضرب في كل الجبهات وينتصر.
هذا إيماننا وهذه عقيدتنا وقناعتنا بولي العهد محمد بن سلمان.
ومنذ اول ساعة تسلم ولي العهد مهامه أخذ التاريخ يكتب إنجاز بن سلمان بحروف من نور، كان ذلك اليوم شاهد صدق على ميلاد المملكة العربية السعودية الحديثة، وصنع المستقبل الواعد للمملكة وشعب المملكة، في الوقت نفسه هو مستقبل جديد للأمة العربية مبني على القوة والكرامة والشموخ.
بلا شك كان ومازال طريق ولي العهد.. طريق طويل وشاق مليء بالتحديات الداخلية والمؤامرات الخارجية، لكن ولي العهد استطاع وبكل قوة واقتدار أن يواجه هذه التحديات والمؤامرات
ليعبر بالبلاد إلى بر الأمان.
إن قيادة ولي العهد للمملكة العربية السعودية تمثل مسيرة العمل والكفاح والإصرار، داخليا المملكة ازدهرت وانفتحت على العالم وفق التقاليد والضوابط، المشاريع العملاقة مثل(مشروع نيوم). أما خارجيا استطاع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان القضاء على إرهاب الحوثي وسحق العصابات الحوثية، وكذلك كان ولي العهد ومازال صمام امان الامتين العربية والإسلامية بالوقوف وبكل قوة ضد محاولات التغلغل الإيراني الفارسي المجوسي وإيقافه عند حده، حيث اخرج ولي العهد الأمة العربية من عنق الزجاجة، وبتحالفه مع جمهورية مصر العربية ودولة الإمارات ومملكة البحرين.
وتأسيسا لما تقدم…استطاع ولي العهد تجاوز تحديات مرحلة التغيير والإصلاح.
من هنا فإن العالم أجمع يقر في الوقت الراهن ويتحدث عن قوة ومكانة المملكة العربية السعودية وريادتها للأمتين العربية والإسلامية.
د/ نادية حلمي استاذة العلوم السياسية والمفكره المصرية ومستشارة التحرير
الحديث عن مجالات التنمية التي يقودها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان هي في الواقع التي مكنت السعودية بما عرف عنها من استقرار وتوازن وتحرر من الحفاظ على مقوماتها الذاتية، وسلوك افرادها المستجيب أصلًا لاهداف تكريم الانسان وكما ينشده المجتمع السعودي ولذلك فأن الحديث عن مجالات التنمية في السعودية لابد ان ينطلق من مفهوم خصوصية المجتمع السعودي ومن تطلعاته الموازية لتلك الخصوصية ليس فقط على مستوى تبني المخططات والنماذج الانمائية المتطورة وانما على مستوى يحفظ للمملكة رصيدها العربي والاسلامي كدولة اصيلة ومعاصرة في ذات الوقت تتحمل اعباء التنمية الشاملة تجاه الامتين العربية والاسلامية والعالم ، ففي النتيجة لذلك لاتريد ان تتفرد بالتطور والتقدم انما تجعله وسيلة لتحقيق التكامل الاقتصادي بين البلاد العربية والاسلامية ولاتريد ان تنفرد بدور متميز كقوة اقصادية وانما تؤهلها كل تلك العوامل لايجاد روابط متينة تجعل كل البلاد العربية والاسلامية قوة اقتصادية فاعلة تتجانس اختياراتها السياسية والاقتصادية.
الكاتب والمحلل السيسي اللبناني ومستشار التحرير أ/علي ال ناصر الدين
حدثان يكملان بعضهما البعض تأسيس المملكة على يد المغفور له الملك عبد العزيز والثورة السلمية الحضارية التي قادها ويقودها ولي العهد الامير محمد بن سلمان.
بعد التأسيس تسلم الملوك والامراء ابناء المؤسس زمام الامور وحفظوا للملكة وحدتها واستقلالها وقام كل منهم من موقعه بالعمل لتطويرها بما سمحت به ظروف كل منهم، لقد واجه ابناء المؤسس من ملوك وامراء مصاعب ومطامع ومحاولات اعداء وأخصام كثر لتقويض دعائم المملكة التي تعتبر الوحدة العربية الوحيدة التي استمرت وستستمر باذن الله رغم كل الاستهدافات من الاعداء والخصوم.بقيت المملكة كل هذه المدة تسير على منوال واحد وطريقة تفكير واحدة الى أن اصبحت فعلا بحاجة الى تطوير والبدء بوضعها على سكة القرن الواحد والعشرين للحاق بالعصر والمشاركة في حضارة اليوم التي من الممكن أن تساهم وتشارك بها المملكة العربية السعودية نظرا لموقعها الجغرافي ومكانتها الدينية.
بعد وصول الملك سلمان جاء ولي عهده الامير محمد بن سلمان هذا الامير الشاب الطموح العاشق لوطنه فوجد أنه لابد من التغيير كي تتمكن المملكة من الاستمرار والمشاركة في حركة التاريخ فقام بثورة بيضاء اجتماعيا وسياسيا واقتصاديا وكان لانتصاره في بدء معركة التحديث دويا كبيرا داخليا ومحليا وعالميا ففتح الاعداء عيونهم وارادوا وقف كل هذا التطور فشنوا حروبا دعائية وحشية ضد الامير الشاب الذي يتفانى في تحديث بلاده ورغم كل هذه الحروب إن من اهل البيت أم من الاعداء أو الخصوم فقدد حقق ولي العهد الامير محمد بن سلمان انتصارا محليا ودوليا تزهى به المملكة والعالم العربي والاسلامي.
أعتقد أنه مهما كانت الصعوبات التي من الممكن أن تواجه الأمير الصلب صاحب الرؤية فإنه بالنهاية سينتصر عليها رغم انوف الأعداء والمضللين.
الكاتبة والمؤلفة السعودية مستشارة التحرير أ/ لبنى الطحلاوي الجهني
قام ولي العهد الأمير محمد بن سلمان حفظه الله بخطوات عديدة ومتسارعة حرصا على مساندة الشباب ومساعدتهم على الزواج والاستقرار وتمكين الفئات الأكثر احتياجا في المجتمع على الزواج فأطلق برنامج ” سند ”
وتجاوز عدد المستفيدين من هذا البرنامج اكثر من 26 ألف شاب من مختلف مناطق المملكة، بإجمالي عطاء تجاوز 520 مليون ريال.
*كما تساهم السعودية في حل المشكلات البيئية على مستوى الداخلي و العالمي ايضا ً..
فمشكلة المناخ والاحتباس الحراري والتلوث البيئي مشكلة عالمية ..
أعلن ولي العهد عن مبادرة السعودية الخضراء ومبادرة الشرق الأوسط الأخضر.
واعلن سموه ان “مبادرة السعودية الخضراء”، و”مبادرة الشرق الأوسط الأخضر” اللتين سيتم إطلاقهما قريباً، سترسمان توجه المملكة والمنطقة في حماية الأرض والطبيعة ووضعها في خارطة طريق ذات معالم واضحة وطموحة، وستسهمان بشكل قوي بتحقيق المستهدفات العالمية.
وصرح. سموه إنه بصفتنا منتجاً عالمياً رائداً للنفط ندرك تماماً نصيبنا من المسؤولية في دفع عجلة مكافحة أزمة المناخ، وإنه مثل ما تمثل دورنا الريادي في استقرار أسواق الطاقة خلال عصر النفط والغاز، فإننا سنعمل لقيادة الحقبة الخضراء القادمة.
سنعمل على تقليل انبعاثات الكربون
وسنعمل من خلال مبادرة السعودية الخضراء على رفع الغطاء النباتي، وتقليل انبعاثات الكربون، ومكافحة التلوث وتدهور الأراضي، والحفاظ على الحياة البحرية.
وسنقوم بعدة مبادرات طموحة، من أبرزها زراعة 10 مليارات شجرة داخل المملكة العربية السعودية خلال العقود القادمة، ما يعادل إعادة تأهيل حوالي 40 مليون هكتار من الأراضي المتدهورة، ما يعني زيادة في المساحة المغطاة بالأشجار الحالية إلى 12 ضعفاً
وسنعمل على رفع نسبة المناطق المحمية إلى أكثر من 30% من مساحة أراضيها التي تقدر بـ (600) ألف كيلومتر مربع، لتتجاوز المستهدف العالمي الحالي بحماية 17% من أراضي كل دولة، إضافة إلى عدد من المبادرات لحماية البيئة البحرية والساحلية.
سيبدأ العمل على مبادرة الشرق الأوسط الأخضر مع الدول الشقيقة في مجلس التعاون لدول الخليج العربية والشرق الأوسط، ونسعى بالشراكة مع الأشقاء في دول الشرق الأوسط لزراعة 40 مليار شجرة إضافية في الشرق الأوسط، مبينا أن البرنامج يهدف لزراعة (50 مليار) شجرة وهو أكبر برنامج إعادة تشجير في العالم، وهو ضعف حجم السور الأخضر العظيم في منطقة الساحل (ثاني أكبر مبادرة إقليمية من هذا النوع).
وسيعمل هذا المشروع على استعادة مساحة تعادل (200 مليون) هكتار من الأراضي المتدهورة مما يمثل (5%) من الهدف العالمي لزراعة (تريليون) شجرة ويحقق تخفيضا بنسبة (2.5%) من معدلات الكربون العالمية.
هذه الجهود المشتركة ستحقق تخفيضاً في الانبعاثات الكربونية بما نسبته أكثر من 10% من المساهمات العالمية
عن طريق “رفع نسبة الغطاء النبات
إن هاتين المبادرتين تأتيان انطلاقاً من دور المملكة الريادي تجاه القضايا الدولية المشتركة، واستكمالاً لجهودها لحماية كوكب الأرض خلال فترة ترأسها لمجموعة العشرين العام الماضي، الذي نتج عنه إصدار إعلان خاص حول البيئة وتبني مفهوم الاقتصاد الدائري للكربون، وتأسيس أول مجموعة عمل خاصة للبيئة فيها، وإطلاق مبادرتين دولية للحد من تدهور الأراضي وحماية الشعب المرجانية
ومكافحة التغير المناخي
وسبق ان صرح ولي العهد بقوله: “أنا فخور بالإعلان عن مبادرة السعودية الخضراء ومبادرة الشرق الأوسط الأخضر، وهذه مجرد البداية. تحتاج المملكة والمنطقة والعالم أجمع إلى المضي قدماً وبخطى متسارعة في مكافحة التغير المناخي. وبالنظر إلى الوضع الراهن، لم يكن بدء هذه الرحلة نحو مستقبل أكثر خضرة أمرًا سهلاً. ولكن تماشياً مع رؤيتنا التطويرية الشاملة، فإننا لا نتجنب الخيارات الصعبة. نرفض الاختيار المضلل بين الحفاظ على الاقتصاد أو حماية البيئة. نؤمن أن العمل لمكافحة التغير المناخي يعزز القدرة التنافسية، ويطلق شرارة الابتكار، ويخلق الملايين من الوظائف.
ويطالب اليوم الجيل الصاعد في المملكة وفي العالم، بمستقبل أفضل وأكثر استدامةً، ونحن مدينون لهم بتقديم ذلك. وبهذا الصدد ستعمل المملكة مع كافة شركائها الدوليين من منظمات ودول لتطوير هاتين المبادرتين وما يندرج ضمنهما من مبادرات والجداول الزمنية لتحقيقها”، وأضاف سموه أنه سيتم الإعلان عن تفاصيل مبادرة السعودية الخضراء خلال الأشهر القليلة القادمة، والعمل على إطلاق تجمع إقليمي بحضور الشركاء الدوليين لمبادرة الشرق الأوسط الأخضر في الربع الثاني من العام المقبل.
وكشف سموه. عن ميزانية غير مسبوقة:
وما سيتم إنفاقه في المملكة خلال السنوات العشر المقبلة يفوق ما تم إنفاقه خلال الـ300 سنة الماضية حيث تشير التقديرات إلى أن الإنفاق الداخلي سوف يصل إلى 27 تريليون ريال أي ما يعادل 7 تريليون دولار بحلول عام 2030.
وتم ضخ ٤ تريليونات لهذا العام ..
*جميع هذه المبادرات و الاتفاقيات تخلق فرص عمل كبيرة للشباب .. فلقد انخفض معدل البطالة لدينا بنسبة 12.6% وهذا يعكس حجم المشاريع التي تنفذ في الداخل والتي استقطبت الآلاف من شبابنا السعودي ..
وكذلك جلبت العديد من المستثمرين الكبار من حول العالم ..
* كما لا يمكننا تجاهل المشاريع الكبرى التي نفذت في الداخل والتي تعتبر جزء هام من رؤية ولي العهد ٢٠٣٠ فما تحقق في جميع مدن المملكة من مشاريع سياحية وما نفذ في “مدينة العلا ” ومدينة “نيوم ” هي مشاريع سياحية جديدة من نوعها تجمع بين التراث والأصالة مثل ” العلا ” وبين التطور للعيش في بيئة خالية من التلوث. تعتمد على الطاقة المتجددة والطاقة النظيفة مثل “مدينة نيوم ”
جميع هذه المشاريع ليست فقط تصب في قطاع الاقتصاد والسياحة .. بل نحن نقدم للعالم نماذج متطورة غير مسبوقة .. ونقدم فرص كبيرة للشباب للعمل والمشاركة في هذه المشاريع الضخمة التي تستقطب الآلاف من شبابنا وتفتح لهم آفاق عديدة متنوعة للعمل. وهذا. بدوره يحد من البطالة الى ان نصل الى ادنى مستوى للبطالة في العالم ..
(( محمد بن سلمان )) شخصية استثنائية قدم رؤيا لبلاده وللعالم تعد سابقة .. لإنقاذ الكوكب أولاً من الاحتباس الحراري والمخاوف المناخية الكبرى .. ثانياً قدم لبلاده وللعالم فرص استثمارية وسياحية استثنائية .. وقدم للشباب آفاق جديدة وشيقة للعمل ليصلوا لأكبر طموحاتهم .. تساندهم حكومتهم وتدعمهم بكل حب وسخاء ..
لا شك نحن محظوظون بهذا الشاب الطموح العبقري. الذي قضى على الفساد في جميع القطاعات وبفضله تعيش المملكة العربية السعودية نقلة نوعية كبيرة اقرب الى زمن
” الطفرة الاقتصادية ” التي عاشته المملكة من قبل .. في زمن تهتز فيه اقتصاديات اكبر الدول وتفلس فيه اكبر القطاعات الحيوية في العالم .
ونحن نحقق انجازات استثنائية على كافة الأصعدة دون استثناء.
المخرج المصري العالمي خالد محجوب
من وجهة نظري الخاصة ارى انه رجل يقيم دولة حقيقية ذات سيادة وشأن مدنية يعيش فيها الناس بتناغم وسلام دولة تهتم بالصناعة والزراعة والتقدم العلمي والتكنولوجي لا داع لذكري كيف كانت السعودية قبل ولي العهد لكن الفارق شاسع وكبير وكل هذا من وجهة نظر واحدة فقط
