بقلم/إبراهيم العولقي
للاخوان أقوال وحملات مدفوعة الاجر في التشويه بدولة الامارات العربية المتحدة ودورها المحوري في أستعدة اليمن من مخالب الرافضة اذناب المجوس ممن انقلبوا على الدولة واجتاحوا كل محافظاتها فقد قامت الامارات بادوار عظيمة وسطروا بطولات مذهلة أذهلت العالم عندمشاهدتها وسبرها فاختلط الدم الاماراتي بالدم اليمني في حين لم نر للدم الاخواني الا مسفوحا في صخرة الخيانة فقط وقد رأينا ضباطا وجنودا وصف ضباط امارتيون يخلعون عقالاتهم وقمصانهم الحريرية ناعمة الملمس والنظيفة والانيقة ولبسوا معاوز وقمصان ابناء اليمن ونزلوا ساحات الوغى في حين أننا رأينا أصحاب حملات الجحود والنكران والكذب والتضليل والتشهير والشويه سفلة القوم وتجار الحروب وبائعي الضمائر وخونة القوم يهربون من الساحات الى فنادق الرياض والدوحة واست. طنبول والقاهرة ولندن ونيويورك غيرها من البلدان بثياب نسائهم ولا أدل على ذلك من هروب العجوز الهرم الاحمر بثياب حرم السفير في حالة مزرية مخزية وفي الاخير لم يحترم ذلكم الكرم الذي حظي به من قيادة المملكة العربية السعودية قائدة التحالف العربي والذي تمثل الامارات العضد والطوق الشامخ والسد المنيع والخاصرة الاسطورية له بل قابلها بكل خسة ونذالة وتمرد عليها ولم يقبل حتى بنصحها له !!!
فمن نصدق إذا؟!.
من يتابع مطابخ حزب الاصلاح فرع التنظيم العالمي للاخوان الماسونيين في اليمن وذباب الاخوان الالكتروني الاخواني برمته شرقاوغربا جنوبا وشمالا بل في كل ارجاءالمعمورة وهم يشنون الحملات تلو الحملات فلا يمر يوما الا ولهم حملات مغرضة وهشتاجات ترندية تويترية عرمرمية فلهم جيوش ذبابة في مواقع التواصل تفوق جيوش هتلر التي غزى بها العالم واحتله فسخروا جيوشهم تلك للفت في عضد التحالف وفي خاصرته على وجه الخصوص دولة #الامارات_العربية_المتحدة والتي جردوها من أبس الامور فقد سعوا لتجريدها من القيم والمبادئ والاخلاق الا ان العالم أثبت لهم ما انكره عميان البصر والبصيرة واصحاب الحملات التشويهية الاجيرة الكسيرة الفاجرة فقد شهدت هيئة الامم المتحدة بان الامارات الاول في الدول الداعمة والمانحة لليمن بل وشهدت ان دولة الامارت لها دورا رياديا في كبح جماح الارهاب ومحاربة الجماعات الارهابية والمتطرفة التي يدعمها ويتستر عليها قادة الاخوان وذبابهم الالكتروني المدوم ماسونيا ومن دولة يهود ومن قطر وتركيا وايران!
ولهذا انصح كل ذي عقل لبيب وبصر ثاقب نجيب ومتابع للوضع اريب ان لايصغي بسمعه للترهات وللخزعبلات وللبربجندات الاعلامية المهولة التي تدعم من قبل قوى الفوضى الخلاقة التي سخروا الاخوان المفلسين وجعلوا منها أدوات لهم لاشعال فتيل الفتنة في ارجاء الشرق والغرب لاغراض في نفس بني ماسون





