القافلة تسير و؟؟ تنبح؟؟

القاهرة/ سامي العثمان
شاهدت فيلم يقال عليه وثائقي وهو بكل تأكيد لايمت باي صله للعمل الوثائقي الهدف منه محاولة بأسة ويأسة فاشلة لنيل من المملكة بأسلوب غبي غابة في الغباء! الحبكة واضحة الملامح ضعيفة في التوظيف اخراج هزيل ومشوش يفتقد للتركيز في النقلات، اما البطولة فهذا موضوع أخر لاسيما البطل “ابوقذيله” نجم الشاشة ومحطم شباك التذاكر المدعو رابح العنزي الذي ظهر كالببغاء حافظ كلمتين بالإنجليزي نطقهم بكل ثواره وغباء كالمعتاد عندما يظهر في مقاطع “الهبل” التي ينشرها!! وبكل تأكيد المنتج “مستعمرة الاخوان”التي فشلت بالرغم من إمكانيتها المادية في توظيف جميع الادوات. الإعلامية لمحاولة النيل من السعودية وفشلت تماماً “عشم أبليس في الجنة” ولذلك تسير السعودية بخطى واثقة وعزيمة واصرار لتجاوز المستحيل وتحقيق كل النجاحات التي يشهد لها العالم دون أن تلتفت للحاقدين والخونة بكافة مشاربهم ، القافلة تسير والكلاب تنبح