
القاهرة / سامي العثمان
كم هو جميل ان تلتقي بعباقرة الفن المصري والعربي والاجمل عندما يستضيفك في منزله قامة شامخة ،، مثقف ، مفكر . مايسترو ، صاحب تجربة غنية وثرية استفاد منها العالم العربي من المحيط للخليج استاذ ومعلم الجيل” المايسترو ” أمير عبدالمجيد الذي كُتب اسمه في سماء مصر والوطن العربي ، وسيبقى مدرسة تتعلم منه الاجيال القادمة ،، تحياتي لهذا الإنسان قبل اي شيء آخر ،، تحية لكرمه وذوق الرفيع وعطائه الذي بلا حدود..
