
القاهرة / سامي العثمان
في سابقة لم تمر على القضية الفلسطينية منذ احتلال الكيان الصهيوني المغتصب، وبجهود سعودية فرنسية يقف خلفها كذلك العالمين العربي والإسلامي والإنساني وتحت قبة الامم المتحدة تم اعتراف دول العالم بالأغلبية ساحقة بقيام دولة فلسطين عاصمتها القدس الشرقية، فقط المانيا وإيطاليا من عارض ذلك !! وباعتبار لكل شيء سبب واصل فكلا الدولتين مصدرين أساسين للإرهاب وقتل الحياة منذ الفاشية الالمانية والديكتاتور موسيليني مؤسس الحركة الفاشية الارهابية !!! الإيطالية
يبقى ان اقول بكل تأكيد الدول التي تُجيز قتل الأطفال والنساء والحياة وكما يفعل بني صهيون الأرهابيين بقيادة خنزير بني صهيون النيتن .. ياهو ومباركة سيده ترامب فهي دول أرهابية بأمتياز وتُجيز قتل الحياة!