تقاريرعاجل

طفل الشنطة السوري وتشريد المسنين تثير تعاطف العالم

بعدما إنتشرت  صور الأطفال ومسنين ونساء شردتهم الحرب في سوريا، إن في عفرين، وإن في الغوطة الشرقية لدمشق. وكان اللافت أن ضحايا تلك الحرب كانوا أصغر سناً من أن يحتملوا ويلاتها المتتابعة.

وقالت الأمم المتحدة الجمعة إن ما يتراوح بين 12 و16 ألف شخص غادروا الغوطة في الأيام القليلة الماضية، بينما وردت تقارير عن أن المعارك في منطقة عفرين الشمالية تسببت في نزوح أكثر من 48 ألفاً.

كما ذكرت ليندا توم وهي متحدثة باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في سوريا “اليوم وردت تقارير عن أن المئات في الغوطة الشرقية يواصلون الرحيل”.

ويهرب آلاف الأشخاص من المنطقتين المحاصرتين قرب دمشق وفي شمال غرب سوريا مع دخول المعركتين في الحرب المتعددة الأطراف مراحل حاسمة.

 

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى