
من المقرر أن يبحث الرئيس دونالد ترمب ونظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون سيبحثان الاتفاق النووي الإيراني في البيت الأبيض، الثلاثاء، على الرغم من أن المباحثات مع الدول الأوروبية بشأن معالجة المخاوف الأميركية من الاتفاق المبرم عام 2015 “لم تنته تماما بعد”.
وسوف يناقش ترمب أيضا قضايا أخرى مع ماكرون من بينها الضربة العسكرية المشتركة التي تم توجيهها لسورياهذا الشهر بعد هجوم للنظام السووري بالأسلحة الكيماوية قرب دمشق.