القاهرة/ سامي العثمان
قد يكون ابتلاء او خيانة وعماله واجندة خارجية صهيونية تشارك فيها دولة عربية ثرية وتمولها لضرب السودان في مقتل وتذويب هويته وسرقة ثرواته الهائلة من الذهب !! والقضاء على الجيش السوداني الشرعي المعترف به دولياً، لاسيما ان هناك حركة شراء مسعورة لبعض الخونة من مع عصابات وميليشيات سياسية ومسلحة للانضمام لقوات الدرع السريع التي تقود عمليات هدم السودان وبيعه وبيع خيراته لتلك الدولة العربية الممولة لكل هذا الارهاب الذي ضرب السودان في مقتل منذ أن بدأ الانقلاب على الشرعية السودانية بقيادة حميدتي “إلا أن المكاسب التي حققها الجيش السوداني مؤخراً شكلت حائط صد لتلك المؤامرة التي لاتستهدف السودان فحسب بل تستهدف الدول المجاورة للسودان !! وحتى الغير مجاورة،
يبقى ان اقول ايها السادة يجب على العرب وشرفاء العالم دعم الشرعية والجيش السوداني امام هذه المؤامرة الكونية والا لن يرحم التاريخ احد!! اللهم اشهد اني بلغت!!
