غير مصنف
أخر الأخبار

العثمان يكتب.. ” معارضة ام بيع الذمم!!

 

القاهرة/ سامي العثمان

دائماً مايستخدم بائعي الذمم والخونة والعملاء والمرتزقة الذين باعو اوطانهم لخدمات اجندات خارجية تستهدف اوطانهم تحت ، مسمى ” معارضة” بينما مايقومون به وحسب أطروحاتهم تتلخص في الاساءة لسمعة اوطانهم ومحاولة تشويه كل شيء بالكذب والدجل والتدليس والتخندق مع اعداء الوطن! الذين يمولون كل تلك الحملات ضد اوطانهم على سبيل مثلما يفعل الصهيوني العميل المزدوج “جزمي فشارة” الغني عن التعريف!! الذي يعتبر مثالاً حياً لمعاني الخيانة في هذا العصر لاسيما انه يخدم بني صهيون ويحمل جنسيتهم،ولذلك يحرك بائعي الذمم الخونة دائماً ويحرك أحقادهم وعقدهم النفسية ورغبتهم في الانتقام تحت عدة ذرائع وهمية فقط لذر الرماد في العيون، ويظهرون امام الآخرين خارج اوطانهم وهم يلبسون عباءة التقوى والإصلاح ومحاربة الفساد في الوقت الذين هم افسد خلق الله وأكثرهم نفاقاً وتدليساً،ولذلك يقدمهم الاعلام المسيس الذي يخدم اجندة ” جزمي فشارة” كأبطال وزعماء يصفق لهم الجماهير الوهميين وذلك في محاولة لخداع المتلقي والذي اصبح الان على درجة عاليه من الوعي ويستطيع ان يفرق بين الصالح والطالح معلناً ان عمليات الخداع البصري والكلامي اصبح من الماضي !!
يبقى ان اقول ايها السادة السعودية وهي وطني مصدر اعتزازي وفخري ومصدر فخر واعتزاز كل مواطن سعودي وما تشهده من تقدم وتطور وتنمية ورعاية وعناية بمواطنيها على كافة الصعد والمستويات تجاوزت بذلك الدول والامم المتقدمة شكلاً ومضموناً ،الامر الذي جلب الاحقاد والغيرة من كون السعودية اصبحت بالعمل والجد والرأي السديد من اكثر دول العالم قوة وتأثير على جميع الصعد تأسيساً لمقولة ” كل ذي نعمة محسود” ولذلك تم تجنيد الخونة والعملاء والمرتزقة الذين تحتضنهم بريطانيا ” ام الكوارث” وأمريكا ” واوربا” ليبثوا سمومهم ومحاولة النيل من المملكة” ولكن فاتتهم جميعاً أن السعودية تسير واثقة الخطى للمستقبل وتسابق دول العالم. على جميع المستويات ومختلف الصعد يقودها حكيم العرب والمسلمين والإنسانية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان وولي عهده امير الشباب ومهندس النهضة الشاملة التي تعيشها السعودية ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ولا تلتفت لنعيق الغربان ” واخيراً اقول ” مايهزك ريح”
‎#صحيفة_و_قناة_العروبة_اليوم
‎#سفير_العدالة_و_السلام
‎#اتحاد_الصداقة_العربي

اظهر المزيد
زر الذهاب إلى الأعلى