
القاهرة / سامي العثمان
لا ادعي انني أطلقت هذا العنوان ” مصر قد الدنيا” بأعتبار الدراج والمعروف عن مصر ” انها” ام الدنيا” انما من أطلق على مصر ” قد الدنيا” الزعيم والقائد الفذ الرئيس المصري / عبدالفتاح السيسي” ويُسجل هذا المسمى الحقيقي شكلاً ومضموناً ” لفخامته” فيما يتعلق بالحقوق الأدبية” ويُسجل كذلك لفخامته المضمون الذي اطلقه كون مصر اصبحت ” قد الدنيا” لاسيما مصر اصبحت تعيش في عصره وعهده الميمون نقلات نوعية حضارية على جميع المستويات ومختلف الصعد، جسور ، انفاق ، كُباري ، طرق ، مدن جديدة، منافذ بريه وبحريه، كل ذلك تم تنفيذه وفق احدث المواصفات العالمية وكما شاهد ولمس كل من زار مصر واستمتع بتلك الخدمات، هذا عدا الاستثمارات الاجنبية واستقطاب رؤوس الاموال التي بلغت مليارات الدولارات والتي صبت في الاقتصاد المصري ، ناهيك عن الاكتشافات النفطية والموارد الطبيعية وكذلك الغاز والذي سيسرع في نهضة مصر ورخاء ابنائها ، كل. لك غيض من فيض من ماتحقق فالرئيس السيسي يسابق الزمن في سبيل تحقيق جميع الطموحات والاستراتيجيات التي تجعل مصر بالفعل ” قد الدنيا” هذا عدا الصناعات العسكرية وتطوير الجيش المصري وإمداده بأحدث التجهيزات والتقنيات والمعدات العالمية ليحافظ على مقدرات ومكتسبات الشعب المصري، ناهيك ان الجيش المصري عُرف عنه العقيدة والجاهزية والاستعداد واليقظة وهذا في واقع الأمر مايرعب إسرائيل دائماً
يبقى ان اقول ايها السادة تبقى مصر مصدر للعلم والعلماء والحضارة والتاريخ والشعر والشعراء والادب والادباء،والفن والفنون ،لك يامصر في قلبي وفكري كل المحبة والوفاء